الشركة من أحدث الداخلين في السوق واستفادت كثيرا من تحسن الطلب في تحقيق وتوزيع أرباح ومع قربها من دول مجاورة لكن لم تهتم بالتوسع فيها مقارنة بغيرها. خلال الفترة الكلية استطاعت الشركة أن تحقق أرباحا بلغت 220 مليون ريال بنسبة ارتفاع في الربح بلغت 1.31 في المائة، في حين بلغت إيراداتها 363 مليون ريال وانخفضت بنسبة 6.98 في المائة مما أدى إلى انخفاض مصروفاتها نسبيا وتحسن هامش الربح عند 60.75 في المائة وبنسبة نمو 8.91 في المائة. الربع الأخير شهد هبوط الربحية بنحو 16.39 في المائة ربعيا وارتفاعها 21.64 في المائة مقارنا علاوة على هبوط نمو الإيرادات بنحو 6.41 في المائة ربعيا وارتفاعها مقارنا 6.93 في المائة، واتجه السعر ربعيا للنمو إيجابا بنحو 30.16 في المائة ومقارنا هبط بنحو 2.96 في المائة ومعها تحسن مكرر الأرباح ليصبح 13.02 مرة وهي نسبة تحسن صغيرة إلى حد ما. الملاحظ هنا هو ارتفاع نسبة الإيرادات الأخرى للربح في الربع الرابع عند 11.65 في المائة وهو مرتفع لحد ما. الملاحظ أن تحرك السعر والربح والإيراد كان متذبذبا مما ساهم في إعادة التوازن بين أداء السهم وتقييم المستثمرين مما أدى تحسن مكررات الشركة