ومع حدوث عمليات بيع كبيرة في أسواق الأسهم إلى جانب هبوط في أسواق السلع الصناعية، من المرجح أن تظهر بالنتيجة مواقف مشككة بقطاع المعادن الثمينة ومؤثرة بأسعارها بشكل كبير.
ونعتقد بأن يكون هذا أفضل فرصة شراء في 2008، والتي خلافا لذلك ستكون سنة مخيبه جدا للآمال بالنسبة للمستثمرين. حتى أولئك الذين راهنوا على الدولار قد يجدون أنفسهم في صفوف الخاسرين في سباق غير متوقع لملاذ آمن في حالات بيع.
عمل شراء الفضة رغم ضعفها في أواخر الصيف كحيلة استثمارية في الأسواق الصعبة عام 2007 ويرجح أن يكون إستراتيجية جيدة للعام 2008. ولكن كان شراء الذهب في الواقع أفضل من شراء الفضة في صيف 2007 وقد يكون من الحكمة التعلم من هذا الخطأ في الحكم والتمسك بالمعدن الأصفر